CCTV - العربية
درجة حرارة التربة واليد - الجزء الأول
الشاي بمثابة فن. إذ يمكن أن ينتج من أوراق شجرة الشاي نفسها العطر المختلف والشاي الأسود وشاي أولونغ، والشاي الأبيض والشاي الأخضر.
درجة حرارة التربة واليد - الجزء الثاني
الصين هي مسقط رأس الشاي. ليس فقط لأن أرضها نبتت شجر الشاي الأول، بل لأن شعبها يعتبر الشاي نوعا من الحياة.
نهاية الطريق - الجزء الأول
الشاي عبارة عن رحلة. من المناطق المنتجة للشاي، إلى الأراضي عديمة أشجار الشاي، ومن التطلع إلى الشاي، إلى صنع الشاي الخاص بهم.
نهاية الطريق - الجزء الثاني
يبحث الناس عن التقاليد والآمال بلا توقف. وفي نهاية الطريق، دار تستريح فيها قلوبنا.
تسخين الماء وغلي الشاي
منذ أكثر من 2000 سنة، وطريقة شرب الشاي تتغير باستمرار. لا يزال الشاي القديم حيا في بعض أركان العالم الحالي. إنه أنيق وبسيط، يبعث بالزمن الدافئ البطيئ الذي يستغربه الناسَ اليوم.
أطلال وربوع البلد
في 100 سنة مضت، وصل انتشار الشاي إلى مرحلة جديدة من التنمية. لقد وجد الشاي بيتا له في كل أرض ملائمة من آسيا إلى أفريقيا. والشاي سميح أظهر إمكانية لا نهاية لها على أيدي الناس من مختلف البلدان والأعراق والثقافات، سواء في مسقط رأسه، أو فيما وراء البحار.
الزمن، يتوقف من أجل الشاي - الجزء الأول
هناك دولة وهي أكثر مكان لمعدل نصيب الفرد من شرب الشاي في العالم، سبق لها أن فتحت الرحلة الخطرة للغاية من أجل البحث عن الشاي، وسبق لها أن شنت الحرب القاسية في سبيله.
الزمن، يتوقف من أجل الشاي - الجزء الثاني
هي استوعبت تقنيات مزج الشاي الممتازة، وخلقت ثقافة الشاي بعد الظهر الشهيرة، مع أنها دولة لا تنتج الشاي مطلقا. هذه قصة شاي المملكة المتحدة، قصة مليئة بالتناقضات ووثيقة الرباط مع حياتنا.
الإنسانية في قدح من الشاي - الجزء الأول
ووفقا للكتابة الصينية، تمثل كلمة الشاي إنسانا بين نباتات. الشاي، هو موقف البشر من الطبيعة ومن العالم النفساني.
الإنسانية في قدح من الشاي - الجزء الثاني
وحوله تطورت ثقافة الشاي. في هذا العالم صنف من الناس، هم يولدون للشاي، ويصحبون الشاي. ويسعى الكثيرون بكل ما في وسعهم للبحث عن حساء الشاي الأكثر دفاءة ونقاء.